مسنونات الصلاة ومكروهات الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى
درس مختصر في ( مسنونات الصلاة ومكروهات الصلاة ) للشيخ خالد الصقعبي حفظه الله
الفرق بين السنن والواجبات:
1 – إن ترك الواجب عمداً يبطل الصلاة وأما ترك المسنون عمداً فإنه لا يبطل الصلاة .
2 – أن الواجبات يجب سجود السهو إذا
تركها سهواً , وأما المسنونات إن ترك سنة سهواً وكان من عادته أنه يأتي
بهذه السنة فإنه يسن سجود السهو ولا يجب , لكن لو ترك المسنون عمداً فإن
سجود السهو لا يشرع , لأن سجود السهو للسهو .
تنقسم مسنونات الصلاة إلى قسمين ( سنن قوليه وسنن فعلية )
السنن القوليه
درس مختصر في ( مسنونات الصلاة ومكروهات الصلاة ) للشيخ خالد الصقعبي حفظه الله
الفرق بين السنن والواجبات:
1 – إن ترك الواجب عمداً يبطل الصلاة وأما ترك المسنون عمداً فإنه لا يبطل الصلاة .
2 – أن الواجبات يجب سجود السهو إذا
تركها سهواً , وأما المسنونات إن ترك سنة سهواً وكان من عادته أنه يأتي
بهذه السنة فإنه يسن سجود السهو ولا يجب , لكن لو ترك المسنون عمداً فإن
سجود السهو لا يشرع , لأن سجود السهو للسهو .
تنقسم مسنونات الصلاة إلى قسمين ( سنن قوليه وسنن فعلية )
السنن القوليه
1 – دعاء الاستفتاح ( وقد ورد في درس الاستفتاح )
2 – التعوذ :
وهو قول ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) أو قول ( أعوذ بالله السميع
العليم من الشيطان الرجيم ) أو قول ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان
الرجيم من همزة ونفخه ونفثه ) أبو داوود
3 – البسملة : أي قول ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ويسر بها غالباً ويجهر بها أحياناً لورود ذلك .
4 – قول : آمين قال
( إذا أمن الإمام فأمنوا , فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما
تقدم من ذنبه ) متفق عليه .. وتقول آمين مع الإمام أو بعده لقوله
لبلال ( لا تسبقني بآمين ) .. وإذا كانت النساء بحضرة رجال أجانب فإنهن
يؤمن سراً ولا يجهرن بذلك . أما إذا كن في مكان معزول فإنهن يجهرن
بالتأمين كالرجال .
5 – قراءة سورة بعد الفاتحة .. وكان يرتب السور ولا ينكسها كمن يقرأ بالركعة الأولى ( الناس ) والثانية ( الفلق )
6 – الجهر
بالقراءة بالنسبة للإمام وسائر التكبيرات وكذا الجهر بـ( سمع الله لمن
حمده ) والتسليم . والجهر للإمام كما تقدم وأما المأموم فلا ينبغي له لعدم
الحاجة أما المنفرد فيفعل الأصلح لقلبه بشرط إذا أراد الجهر أن لا يؤذي
أحداً والمرأة تفعل كالرجل مالم تكن بحضرة أجانب .... ( رغم أن الجهر من
السنن فلا ينبغي تركه للإمام كي لا يسبب ربكة بين المأمومين ) ولو أسر في
مواضع الجهر وجهر بمواضع الإسرار فلا بأس بذلك
7 – أن يزيد المصلي بعد قول ( ربنا ولك الحمد ) .. ( ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت ....) كما بينا في درس سابق
8 – ما زاد على المرة في تسبيح الركوع أو السجود أو ربي اغفر لي
9 – الصلاة على النبي في التشهد الأول
10 – الدعاء بعد التشهد والصلاة على النبي ويبدأ بالوارد أولاً
السنن الفعلية
1 – رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام
2 – وضع اليد اليمنى على الشمال وجعلهما على الصدر
3 – أن ينظر إلى موضع سجوده .وإذا جلس ينظر إلى أصبعه السبابة
4 – تفرقته بين القدمين قائماً
5 – قبض المصلي ركبتيه بيديه مفرجتي الأصابع في ركوعه ومد ظهره وجعل رأسه حياله
6 – إذا سجد المصلي فالسنة أن يبدأ أولاً بوضع ركبتيه ثم يديه ثم جبهته وأنفه.
7 – تمكين أعضاء السجود من الأرض ومباشرتها لمحل السجود
8 – مجافاة ( أي
مباعدة )عضدية عن جنبيه وبطنه عن فخذيه وفخذيه عن ساقيه وتفريقه بين
ركبتيه وإقامة قدميه وجعل بطون أصابعهما على الأرض مفرقة ووضع يديه حذو
منكبيه مبسوطة مضمومة الأصابع
9 – إذا أراد القيام من السجود فإنه يرفع يديه أولاً
10 – أن ينهض على صدور قدميه ويعتمد على ركبتيه بيديه
11 – الافتراش
في السجود بين السجدتين وفي التشهد الأول وكذلك في التشهد الأخير على
الراجح في الصلاة التي ليس فيها إلا تشهد واحد كصلاة الفجر والجمعة
12 – التورك في التشهد الأخير إذا كانت الصلاة فيها تشهدان
13 – وضع اليدين
على الفخذين مبسوطتين مضمومتي الأصابع بين السجدتين وكذا في التشهد إلا
أنه يقبض من اليمنى الخنصر والبنصر ويحلق إبهامهما مع الوسطى ويشير
بسبابتها عند ذكر الله تعالى ( والأصح أنه يفعل بين السجدتين كما يفعل
بالتشهد ) والأقرب رفع إصبعه عند الدعاء كما بينه ابن عثيمين رحمه الله
14 – التفاته يميناً وشمالاً في تسليمه
2 – التعوذ :
وهو قول ( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ) أو قول ( أعوذ بالله السميع
العليم من الشيطان الرجيم ) أو قول ( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان
الرجيم من همزة ونفخه ونفثه ) أبو داوود
3 – البسملة : أي قول ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ويسر بها غالباً ويجهر بها أحياناً لورود ذلك .
4 – قول : آمين قال
( إذا أمن الإمام فأمنوا , فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما
تقدم من ذنبه ) متفق عليه .. وتقول آمين مع الإمام أو بعده لقوله
لبلال ( لا تسبقني بآمين ) .. وإذا كانت النساء بحضرة رجال أجانب فإنهن
يؤمن سراً ولا يجهرن بذلك . أما إذا كن في مكان معزول فإنهن يجهرن
بالتأمين كالرجال .
5 – قراءة سورة بعد الفاتحة .. وكان يرتب السور ولا ينكسها كمن يقرأ بالركعة الأولى ( الناس ) والثانية ( الفلق )
6 – الجهر
بالقراءة بالنسبة للإمام وسائر التكبيرات وكذا الجهر بـ( سمع الله لمن
حمده ) والتسليم . والجهر للإمام كما تقدم وأما المأموم فلا ينبغي له لعدم
الحاجة أما المنفرد فيفعل الأصلح لقلبه بشرط إذا أراد الجهر أن لا يؤذي
أحداً والمرأة تفعل كالرجل مالم تكن بحضرة أجانب .... ( رغم أن الجهر من
السنن فلا ينبغي تركه للإمام كي لا يسبب ربكة بين المأمومين ) ولو أسر في
مواضع الجهر وجهر بمواضع الإسرار فلا بأس بذلك
7 – أن يزيد المصلي بعد قول ( ربنا ولك الحمد ) .. ( ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت ....) كما بينا في درس سابق
8 – ما زاد على المرة في تسبيح الركوع أو السجود أو ربي اغفر لي
9 – الصلاة على النبي في التشهد الأول
10 – الدعاء بعد التشهد والصلاة على النبي ويبدأ بالوارد أولاً
السنن الفعلية
1 – رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام
2 – وضع اليد اليمنى على الشمال وجعلهما على الصدر
3 – أن ينظر إلى موضع سجوده .وإذا جلس ينظر إلى أصبعه السبابة
4 – تفرقته بين القدمين قائماً
5 – قبض المصلي ركبتيه بيديه مفرجتي الأصابع في ركوعه ومد ظهره وجعل رأسه حياله
6 – إذا سجد المصلي فالسنة أن يبدأ أولاً بوضع ركبتيه ثم يديه ثم جبهته وأنفه.
7 – تمكين أعضاء السجود من الأرض ومباشرتها لمحل السجود
8 – مجافاة ( أي
مباعدة )عضدية عن جنبيه وبطنه عن فخذيه وفخذيه عن ساقيه وتفريقه بين
ركبتيه وإقامة قدميه وجعل بطون أصابعهما على الأرض مفرقة ووضع يديه حذو
منكبيه مبسوطة مضمومة الأصابع
9 – إذا أراد القيام من السجود فإنه يرفع يديه أولاً
10 – أن ينهض على صدور قدميه ويعتمد على ركبتيه بيديه
11 – الافتراش
في السجود بين السجدتين وفي التشهد الأول وكذلك في التشهد الأخير على
الراجح في الصلاة التي ليس فيها إلا تشهد واحد كصلاة الفجر والجمعة
12 – التورك في التشهد الأخير إذا كانت الصلاة فيها تشهدان
13 – وضع اليدين
على الفخذين مبسوطتين مضمومتي الأصابع بين السجدتين وكذا في التشهد إلا
أنه يقبض من اليمنى الخنصر والبنصر ويحلق إبهامهما مع الوسطى ويشير
بسبابتها عند ذكر الله تعالى ( والأصح أنه يفعل بين السجدتين كما يفعل
بالتشهد ) والأقرب رفع إصبعه عند الدعاء كما بينه ابن عثيمين رحمه الله
14 – التفاته يميناً وشمالاً في تسليمه
المكروه
لغة : هو المبغض .. اصطلاحاً : خطاب الشارع المتعلق بأفعال المكلفين بطلب الترك على غير وجه التحريم
المكروهات
الاقتصار على الفاتحة في الركعتين الأوليين وإن تركها في بعض الأحيان لا شيء فيها..
تكرار الفاتحة
: والمكرر للتعبد بالتكرار لا شك أنه قد أتى مكروهاً .أما إذا كان الغرض
من التكرار كما لو نسيها الإمام في صلاته الجهريه أو أراد التدبر والخشوع
فلا كراهة فيها
التفاته بلا حاجة: سواءً بالرأس أو البصر والتفاته بالبدن يبطل الصلاة لتركه استقبال القبلة حكم الالتفات بالبصر للسماء محرم وفيه وعيد شديد
تغميض المصلي عينيه .. إلا إذا كان في قبلته شيء يشغله فلا كراهه في ذلك
حمل المصلي شيء يشغله.. وافتراش الذراعين وإذا أطال الإمام السجود فإنه يستعين بالركب
العبث .. وله مفاسد منها انشغال القلب وعدم الجدية وحركة الجوارح ( قاله ابن عثيمين رحمه الله ) ومس اللحية من العبث
التخصر .. والتمطي ( التمغط ) .. فتح الفم .. استقبال صورة .. والصلاة إلى وجه آدمي و متحدث ونائم ( وهي مقيده إذا كان يلهيه ويشغله )
استقبال النار أثناء الصلاة : وذلك لما فيه من تشبه بالمجوس ( ولا يدخل في ذلك الصلاة أمام الدفايات قاله ابن عثيمين رحمه الله )
الصلاة أمام ما يلهيه : والضابط في هذا الباب أن كل ما ألهى الإنسان عن كمال صلاته فهو مكروه .. ومس الحصى وتسوية التراب بلا عذر
الترويح بالمروحةوفرقعة الأصابع وتشبيكها .. والتشبيك منهي عنه من حال خروجه للصلاة وحتى نهايته من الصلاة
قال عليه الصلاة والسلام ( إذا توضأ أحدكم فأحسن وضوءه ثم خرج عامداً إلى المسجد فلا يشبكن بين يديه فإنه في صلاة ) صححه الألباني
من المكروهات كف الثوب قال ( ولا أكف ثوباُ ولا شعراً ) رواه البخاري ومسلم ..
س .. بعض المصلين إذا أراد السجود كف ثوبه أو جمع ثوبه فهل يدخل هذا في النهي ..؟
.... ج .. نعم يدخل هذا في النهي ولأن هذا من فعل المتكبرين .
س : بالنسبة للشماغ أو الغترة هل يعتبر نسفهما من الكف أم لا ..؟
الجواب ..الشيخ ابن باز والشيخ الألباني رحمهما الله تعالى يرونه من الكف .. أما الشيخ ابن عثيمين رحمه الله فلا يراه من الكف
أن يخص جبهته بما يسجد عليه (وهذا من شعار الرافضة) من المكروهات وأن يمسح وهو في صلاته أثر السجود لأنه من العبث إلا إذا تأذى منه
الذكر في الصلاة إذا وجد سببه : كما لو عطس قال الحمد لله أو حصلت مصيبة فاسترجع وإنما عدو ذلك من المكروهات خروجاً من الخلاف لإن هناك من العلماء من يقول ببطلان الصلاة . ومن المكروهات الصلاة بحضرة طعام..أو يدافعة الأخبثان..
س:إذا كان قضائه لحاجته يؤدي إلى فوات الجماعة فهل يقضي حاجته أم يصلي مع الجماعة وهو حاقن ؟ ..قال ابن عثيمين رحمه الله ( يقضي حاجته ويتوضأ ولو فاتته الجماعة لأن هذا عذر )
الإقعاء : يجعل ظهر قدميه للأرض ويجلس على عقبيه ..لأنه يشبه من وجوه إقعاء الكلب وفيه تعب وعدم استقرار
الحركة اليسيرة إذا كانت لغير حاجة ..
س : ماهي الحركة التي ليست من جنس الصلاة ..؟
ج : 1- حركة واجبة : وهي التي يتوقف عليها صحة الصلاة كما لو ذكر أن على ثوبه نجاسة ثم تحرك لإزالتها .
2- حركة مستحبة : وهي التي يتوقف عليها كمال الصلاة كسد الفرجة في الصف.
3- حركة مباحة : وهي الحركة اليسيرة للحاجة أو الكثيرة للضرورة .
4- حركة محرمة : وهي الكثيرة المتوالية لغير حاجة .
5- حركة مكروهة : وهي اليسيرة لغير حاجة ولا يتوقف عليها كمال الصلاة كالعبث في الصلاة
اللهم اجعلنا من الخاشعين في الصلاة وتقبل سعينا واجعله خالصاً لوجهك الكريم وارزقنا العلم النافع والعمل الصالح .. اللهم آمين
لغة : هو المبغض .. اصطلاحاً : خطاب الشارع المتعلق بأفعال المكلفين بطلب الترك على غير وجه التحريم
المكروهات
الاقتصار على الفاتحة في الركعتين الأوليين وإن تركها في بعض الأحيان لا شيء فيها..
تكرار الفاتحة
: والمكرر للتعبد بالتكرار لا شك أنه قد أتى مكروهاً .أما إذا كان الغرض
من التكرار كما لو نسيها الإمام في صلاته الجهريه أو أراد التدبر والخشوع
فلا كراهة فيها
التفاته بلا حاجة: سواءً بالرأس أو البصر والتفاته بالبدن يبطل الصلاة لتركه استقبال القبلة حكم الالتفات بالبصر للسماء محرم وفيه وعيد شديد
تغميض المصلي عينيه .. إلا إذا كان في قبلته شيء يشغله فلا كراهه في ذلك
حمل المصلي شيء يشغله.. وافتراش الذراعين وإذا أطال الإمام السجود فإنه يستعين بالركب
العبث .. وله مفاسد منها انشغال القلب وعدم الجدية وحركة الجوارح ( قاله ابن عثيمين رحمه الله ) ومس اللحية من العبث
التخصر .. والتمطي ( التمغط ) .. فتح الفم .. استقبال صورة .. والصلاة إلى وجه آدمي و متحدث ونائم ( وهي مقيده إذا كان يلهيه ويشغله )
استقبال النار أثناء الصلاة : وذلك لما فيه من تشبه بالمجوس ( ولا يدخل في ذلك الصلاة أمام الدفايات قاله ابن عثيمين رحمه الله )
الصلاة أمام ما يلهيه : والضابط في هذا الباب أن كل ما ألهى الإنسان عن كمال صلاته فهو مكروه .. ومس الحصى وتسوية التراب بلا عذر
الترويح بالمروحةوفرقعة الأصابع وتشبيكها .. والتشبيك منهي عنه من حال خروجه للصلاة وحتى نهايته من الصلاة
قال عليه الصلاة والسلام ( إذا توضأ أحدكم فأحسن وضوءه ثم خرج عامداً إلى المسجد فلا يشبكن بين يديه فإنه في صلاة ) صححه الألباني
من المكروهات كف الثوب قال ( ولا أكف ثوباُ ولا شعراً ) رواه البخاري ومسلم ..
س .. بعض المصلين إذا أراد السجود كف ثوبه أو جمع ثوبه فهل يدخل هذا في النهي ..؟
.... ج .. نعم يدخل هذا في النهي ولأن هذا من فعل المتكبرين .
س : بالنسبة للشماغ أو الغترة هل يعتبر نسفهما من الكف أم لا ..؟
الجواب ..الشيخ ابن باز والشيخ الألباني رحمهما الله تعالى يرونه من الكف .. أما الشيخ ابن عثيمين رحمه الله فلا يراه من الكف
أن يخص جبهته بما يسجد عليه (وهذا من شعار الرافضة) من المكروهات وأن يمسح وهو في صلاته أثر السجود لأنه من العبث إلا إذا تأذى منه
الذكر في الصلاة إذا وجد سببه : كما لو عطس قال الحمد لله أو حصلت مصيبة فاسترجع وإنما عدو ذلك من المكروهات خروجاً من الخلاف لإن هناك من العلماء من يقول ببطلان الصلاة . ومن المكروهات الصلاة بحضرة طعام..أو يدافعة الأخبثان..
س:إذا كان قضائه لحاجته يؤدي إلى فوات الجماعة فهل يقضي حاجته أم يصلي مع الجماعة وهو حاقن ؟ ..قال ابن عثيمين رحمه الله ( يقضي حاجته ويتوضأ ولو فاتته الجماعة لأن هذا عذر )
الإقعاء : يجعل ظهر قدميه للأرض ويجلس على عقبيه ..لأنه يشبه من وجوه إقعاء الكلب وفيه تعب وعدم استقرار
الحركة اليسيرة إذا كانت لغير حاجة ..
س : ماهي الحركة التي ليست من جنس الصلاة ..؟
ج : 1- حركة واجبة : وهي التي يتوقف عليها صحة الصلاة كما لو ذكر أن على ثوبه نجاسة ثم تحرك لإزالتها .
2- حركة مستحبة : وهي التي يتوقف عليها كمال الصلاة كسد الفرجة في الصف.
3- حركة مباحة : وهي الحركة اليسيرة للحاجة أو الكثيرة للضرورة .
4- حركة محرمة : وهي الكثيرة المتوالية لغير حاجة .
5- حركة مكروهة : وهي اليسيرة لغير حاجة ولا يتوقف عليها كمال الصلاة كالعبث في الصلاة
اللهم اجعلنا من الخاشعين في الصلاة وتقبل سعينا واجعله خالصاً لوجهك الكريم وارزقنا العلم النافع والعمل الصالح .. اللهم آمين