رايات إسلامية

علاج عدم الخشوع في الصلاة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا علاج عدم الخشوع في الصلاة 829894
ادارة المنتدي علاج عدم الخشوع في الصلاة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رايات إسلامية

علاج عدم الخشوع في الصلاة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا علاج عدم الخشوع في الصلاة 829894
ادارة المنتدي علاج عدم الخشوع في الصلاة 103798

رايات إسلامية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
رايات إسلامية

معا لتقديم أفضل الخدمات على نهج أهل السنة والجماعة

شريط إعلانات الإدارة
      علاج عدم الخشوع في الصلاة Moz-screenshotإدارة منتديات رايات إسلامية ترحب بالسادة الزائرين والأعضاء وتتمنى لكم أن تفيدوا وتستفيدوا
علاج عدم الخشوع في الصلاة C5c3bc10
  إدارة المنتدى تعتذر عن الإعلانات فى أعلى وأسفل المنتدى فليس لنا دخل فيها فهى موضوعة من أصحاب السيرفر
جدد نيتك بالتواجد فى المنتدى ولا تجعله يلهيك عن أداء الصلوات والواجبات الأخرى

    علاج عدم الخشوع في الصلاة

    الداعى لله ورسوله
    الداعى لله ورسوله
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 736
    الدولة : مصر
    النوع : ذكر
    نقاط : 7097
    تاريخ التسجيل : 20/08/2009
      : أذكر ربك
    رسالتى : نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فإذا ارتضينا العزة بغيره أذلنا الله

    أصلح النية
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى
    رواه البخارى ومسلم

    علاج عدم الخشوع في الصلاة Empty علاج عدم الخشوع في الصلاة

    مُساهمة من طرف الداعى لله ورسوله الأربعاء أغسطس 26, 2009 5:59 pm

    علاج عدم الخشوع في الصلاة Get620077ymlhpr1nm5



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    علاج عدم الخشوع في الصلاة


    إليكم بعض الأمور التي تُعين على الخشوع في الصلاة


    1 ـ استحضار عظمة الله ملك الملوك، وجبَّار السماوات والأرض، الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبَّار، المتكبِّر

    2ـ استحضار تقصيرك، وضعفك، وحاجتك إلى الله كي يعينك على الخشوع

    3
    ـ استحضار تفاهة الدنيا، وأنَّ البقاء فيها مهما طال إلى رحيل، وأنَّ
    متاعها متاع الغَرور، وأنَّنا صائرون إلى الله ليوفِّينا أعمالنا

    4 ـ
    عدم الاستعجال في أداء الصلاة، فالعجلة قد تؤدِّي إلى ضياع بعض الخشوع،
    فالصلاة تحتاج إلى نفسٍ مجتمعة، وفكرٍ متدبِّر، وقلبٍ حاضر

    5 ـ الصلاة في أوَّل الوقت أَعْون على الخشوع، كذلك إحسان الوضوء

    6ـ أداء السنن الرواتب القبلية يوقظ القلب أداء الرواتب والنوافل يسهِّل الوصول إلى الخشوع

    7ـ تقليل الحركة في أثناء الصلاة (إلا لضرورة)، فسكون الجوارح يعين على حضور القلب

    8
    ـ استبعاد المشاغل كلِّها في وقت الصلاة، كان أبو الدرداء يقول من فقه
    الرجل أن ينهي حاجته قبل دخوله في الصلاة؛ ليدخل في الصلاة وقلبه فارغ

    9ـ
    وعلينا ألا نشغل أنفسنا بأمر الدنيا في أثناء الصلاة، وأن نطرد الخواطر
    كلَّما وردت، وأن نستعيذ بالله من الشيطان ووسوسته. وقد أوصانا رسول الله
    صلى الله عليه وسلم

    أن نصلِّي "صلاة مودِّع"رواه الطبرانيُّ ورجاله ثقات

    10
    ـ البعد عن النمطيَّة والاعتياد في الصلاة، وذلك يؤدِّي إلى عدم التأثُّر
    والتدبُّر، وعلاج ذلك بالوسائل التي تعين على الخشوع والوصول بالله، مثل:

    تدبُّر معنى الأذكار والآيات التي قرئت في الصلاة.

    قراءة الفاتحة وآياتٍ جديدةٍ غير التي قرئت في الصلوات السابقة.

    تدبُّر
    ما يُقرَأ، والموازنة بين حالنا وحال من يمرُّ بنا ذكرهم في آيات القرآن
    من أهل الجنَّة لنرى مدى تقصيرنا، أو من يمرُّ بنا ذكرهم من أهل النار
    وخصالهم التي تشبهنا، وهذا يجعلنا نراجع أنفسنا، ونحسُّ بالحاجة لمغفرة
    الله وعفوه سبحانه، وربَّما يؤدِّي بنا ذلك إلى البكاء، وهو من الخشوع


    11
    ـ العمل على الازدياد من العلم الشرعيِّ ومعرفة الله تعالى، ومحبَّته،
    والخوف منه، ورجاء رحمته، والثقة بما عنده، كلُّ ذلك يؤدِّي إلى الوصول
    إلى الخشوع في الصلاة

    12ـ التوبة إلى الله من الذنوب، وتجديد هذه التوبة مرَّةً بعد مرَّة

    13 ـ الإكثار من قراءة القرآن، وذكر الله، والإكثار من ذكر الموت، ومحاسبة النفس، والبعد عن الرياء كذلك

    14 ـ وهناك حقيقةٌ إسلاميَّةٌ مقرَّرة، وهي أنَّ الله لا يكلِّفنا ما لا نطيق، قال سبحانه

    "لا
    يُكَلِّفُ الله نَفْساً إلا وُسْعها"، فعلينا أن نسعى جهدنا إلى الخشوع في
    الصلاة، ولنجاهد وساوس الشيطان، ونطلب من الله العون والمساعدة.

    15ـ وأنبِّه أخيراً إلى عدم تركك للصلاة أو الخروج منها أيًّا كانت الأسباب، وذلك لسببين

    السبب الأوَّل

    أنَّها
    أوَّل ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة، وأنت بالطبع لا تريدين أن تكون
    إجابتك سلبيَّة، قد تقولين: "ولكنَّها صلاةٌ بلا فائدة"، فأقول:

    حتى
    وإن كانت صلاتك بلا خضوع، فهي في هذه الحالة ناقصة، ولكنَّها ليست معدومة،
    والعقل والمنطق يقول أنَّ من فعل شيئاً ناقصاً فعليه استكمال نقصه لا تركه
    تماما، أليس كذلك؟


    السبب الثاني

    تركك للصلاة هو اعترافٌ منك
    بالهزيمة، وتسليم أمرك للشيطان، وهذا ما لا يقبله عاقل، فالواجب الاستكمال
    مع محاولة سدِّ العجز والنقص، وعدم التسليم للعدوّ، أليس كذلك أيضا؟


    وأذكر هنا كلاماً طيِّباً للأستاذ الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله تعالى، فقد قال:

    "فلمَّا انتهيت من صلاتي قال لي "أي الشيطان":

    ما
    هذه الصلاة؟! أين هذه الصلاة من صلاة الخاشعين؟ إنَّ الصلاة إذا لم تكن
    على وجهها كان وجودها كعدمها. فأدركت أنَّ هذه حيلةٌ من حِيَل الشيطان
    طالما أضاع على كثيرٍ من المسلمين صلاتهم بها يقول لهم: "ليست الصلاة
    ركوعاً وتلاوةً وذكرا، ولكنَّ الصلاة الحقَّ هي التي تنهي عن الفحشاء
    والمنكر، فلا يأتي المرء معها معصيةً ولا ذنبا، والتي يقف منها بين يدي
    مولاه لا يفكِّر في شيءٍ قطّ من أمور الدنيا


    فلمَّا استقرَّ ذلك في نفوس طائفةٍ من الناس ورأوا أنَّهم لا يقدرون عليه، قالوا:

    إذا
    لم تكن صلاتنا صلاة، ولم نقدر على خيرٍ منها، فما لنا نتعب أنفسنا بالركوع
    والسجود في غير ثواب؟ وتركوا الصلاة جملة فكان لإبليس ما أراد، مع أنَّ
    الله

    لا يكلِّف نفساً إلا وسعها، وليس على المصلِّي إلا أن يخشع ما
    استطاع، وأقلُّ درجات الخشوع أن يدرك معاني ما ينطق به، وكلَّما عرض له
    عارضٌ من

    الأذكار الدنيويَّة التي لا يخلو منها ذهن مصلٍّ ذكر أنَّه بين يدي الله، وأنَّ الله أكبر منها، فطردها بقوله "الله أكبر"،
    الداعى لله ورسوله
    الداعى لله ورسوله
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 736
    الدولة : مصر
    النوع : ذكر
    نقاط : 7097
    تاريخ التسجيل : 20/08/2009
      : أذكر ربك
    رسالتى : نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فإذا ارتضينا العزة بغيره أذلنا الله

    أصلح النية
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى
    رواه البخارى ومسلم

    علاج عدم الخشوع في الصلاة Empty رد: علاج عدم الخشوع في الصلاة

    مُساهمة من طرف الداعى لله ورسوله الخميس سبتمبر 03, 2009 6:36 am

    هل تسرح أو تسرحين في الصلاة ..؟ ..هنا الحل

    السرحان والتفكير فى امور الدنيا مشكله لا يكاد ينجو منها احد حتى ان البعض قد ينقطع
    عن الصلاه بسببها ولا شك ان التركيز فى الصلاه من اهم اركانها .


    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( أول ما ينظر فى عمل العبد الصلاه فان
    قبلت منه نظر فى ما بقى من اعماله وان لم تقبل لا ينظر فى شىء من عمله ) .

    ويقول صلى الله عليه وسلم( اذا نودى للصلاه يحضر الشيطان بين المرء ونفسه
    يقول اذكر كذا وكذا لما لم يكن يذكر حتى لا يدرى الرجل كم صلى )

    ولعلاج مشكله السرحان فى الصلاه يجب تهيئه النفس قبل الصلاه بتخصيص دقيقه واحده
    لتدبر عده امور


    اولا: استحضار هيبة الله تعالى

    قبل أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً وأنت تسمع الآذان بأن جبار السماوات
    والأرض يدعوك للقائه في الصلاة .وأنت تتوضأ بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك
    .وأنت تتجه إلى المسجد بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد وأنت تكبر
    تكبيرة الإحرام بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم .وأنت تؤدي حركات
    الصلاة بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون
    وآخرونساجدون منذ آلاف السنين حتى أضيئت السماء بهم . وأنت تسجد بأن أعظم
    وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد.وأنت
    تسلم في آخر الصلاة بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
    .الشوق إلى الله ولقائه نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا .المستأنس
    بالله جنته في صدره وبستانه في قلبه ونزهته في رضى ربه .
    أرق القلوب قلب يخشى اللهوأعذب الكلام ذكر الله وأطهر حب الحب في الله.

    ثانيا:- يجب عقد النيه والتصميم على التركيز فى الصلاه ليتقبلها الله سبحانه وتعالى والاستعاذه من الشيطان


    ( ولقد شكا رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال( ان الشيطان قد حال بينى وبين صلاتى فقال له صلى الله عليه وسلم ..
    فاذا احسسته فتعوذ بالله منه واتفل -اى انفخ مع رزاز خفيف لا يرى ولا يحس -على يسارك ثلاثا قال ففعلت ذلك فاذهبه الله عنى )

    ((وهناك عده نقاط يجب مراعتها اثناء الصلاه لان الهدف من الصلاه ومن كل العبادات هو اصلاح القلب .))


    ثالثا :- اننا فى حديث مع الله فيجب الا تؤدى الصلاه كمجرد مهمه

    فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين .
    فالصلاه مقسومه بينك وبين الله عز وجل .

    رابعا :- استحضار المعنى


    باشراك القلب والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمه والاحساس بها وبمعناها قال الله تعالىSad والذين هم فى صلاتهم خاشعون )
    ويساعد عليه النظر الى موقع السجود او بين القدمين .


    خامسا:- عدم النظر الى السماء:


    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    ( ما بال اقوام يرفعون ابصارهم الى السماء فى صلاتهم فاشتد قوله فى ذلك حتى قال لينتهن او لتخطفن ابصارهم ) .


    سادسا :- عدم الالتفات:


    فان الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاه العبدفاذا صليتم فلا تلتفتوا فان
    الله ينصب وجهه لوجه عبده فى صلاته مالم يلتفت فاذا التفت انصرف عنه .


    سابعا:- عدم التثاؤب:


    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التثاؤب فى الصلاه من الشيطان
    ( عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيدا او بوضع اليد على الفم).

    ثامنا : - عدم التشكك

    لا يتشكك من اى هاجس فاذا تشكك من اى شىء كصحه وضوءه او عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان واكمل صلاته .

    تاسعا :- عدم القراءه سرا وايضا عدم رفع الصوت عاليا

    فيجب ان يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الاسراء( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا )

    عاشرا :- اتقان الصلاه

    وذلك يكون بالتأنى فى ادائها واعطاء كل ركن حقه وزيادة عدد التسبيحات فى الركوع والسجود
    والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته .

    عند تذكر ما ننسى من امور الدنيا اثناء الصلاه يجب عدم الالتفات اليها لان الله تعالى اقدر على تذكيرنا اذا دعونا بذلك بعد الصلاه .


    ولتذكر عدد الركعات يمكن عند نهايه كل ركعه تحريك احدى الاصابع حركه خفيفه لتذكر انها الركعه الاولى مثلا ثم تحريك
    الاصبع التاليه فى الركعه التاليه وهكذا .

    ولا حرج من تكرار ما سبق اكثر من مره والاستمرار فى دفع الشيطان فلذلك اجره وهذه من الجهاد الذى سماه الصحابه
    الجهاد الاكبر ويجب عدم الياس والاستسلام للهزيمه بترك الصلاه والانقطاع عنها بحجه انها تحملنا ذنوبا بدلا من الحسنات
    فهى حيله اخرى من حيل الشيطان لتحقيق هدفه بابعادنا عن الصلاه فمن لا تقبل صلاته لا يقبل عمله فما بالنا بمن لا يصلى اصلا ؟

    ويسرى عنا ان بعض كبار الصحابه كانوا ينشغلون فى بعض الاحيان بامور الدنيا وكان عليه الصلاه والسلام يقول
    ( اذا نسى احدكم فليسجد سجدتين )
    اى سجدتى السهو ولا يسجدهما من انشغل بخواطر وافكار اثناء الصلاه وانما هى
    فقط لمن نسى احد الاركان كالركوع او التشهد او عدد الركعات وعليه ان يحسب
    على اساس العدد الاقل فمثلا اذا شك هل صلى ركعتين ام ثلاثه يعتبرهم اثنين
    فقط ويكمل صلاته حتى يتمها ثم يسجد قبل التسليم سجدتين ويقول سبحان الذى لا يضل ولا يسهو وان كان صلى اكثر من عدد
    الركعات الاصلى وهو على يقين بذلك فليسجد بعد التسليم من الصلاه سجدتين .واخيرا ومما يجبر السرحان فى الصلاه ختم الصلاه .

    وهى من تمام الصلاه كما علمنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وهى تشتمل على :-

    أ- الاستغفار ثلاث مرات
    ب- ايه الكرسى
    ج- التسبيح لقوله صلى الله عليه وسلم

    ( من سبح دبر كل صلاه ثلاثا وثلاثين وحمد ثلاثا وثلاثين وكبر ثلاثا وثلااثين تلك تسع وتسعون
    ثم قال تمام المائه لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير غفرت خطاياه وان كانت مثل زبد البحر)

    د-الدعاء بعد الصلاه فقد سٌئّل رسول الله صلى الله عليه وسلم اى الدعاء اسمع قال جوف الليل و دبر كل صلاه مكتوبه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:44 am