[size=25]استوقفتنى الكلمة ……بل جذبتنى جذبا[/size]
[size=25]يا الله ……يا الله[/size]
[size=25]مكانتى ومنزلتى عن الله محددة بأفعالي وأعمالى .[/size]
[size=25]!!!!![/size]
[size=25]فكلما كانت أعمالي صالحات واوقاتى فى الطاعات فمنزلتى طيبة [/size]
[size=25]أسأل نفسك[/size]
[size=25]اين اقمتنى يا خالقى ؟ افى طاعة ؟ أعلى خير ؟[/size]
[size=25]إسأل ربك وقل[/size]
[size=25]يارب[/size]
[size=25]عبدك هذا[/size]
[size=25]في الجنة أم في النار[/size]
[size=25]هل حببت الى اماكن الطهر والعبادة ؟[/size]
[size=25]من هم قدواتى ؟؟[/size]
[size=25]اقتديت بامهات المؤمنين الصحابيات الفضليات والصالحات العابدات [/size]
[size=25]من جلسائى وأصدقائى؟[/size]
[size=25]هل جالست من تدلنى على الخير وتدفعنى الى التمسك بدينى [/size]
[size=25]أم صادقت من تضيع أوقاتى بقيل وتدفعنى الى معصيتك [/size]
[size=25]ما أعمالى وما نواياى ؟[/size]
[size=25]نوافل ..زيارة مريض …صلة أرحام .. أم الخروج الى الاسواق ومتابعة الموضات واخبار الفنانين والفنانات !![/size]
[size=25]كيف أقضى اوقاتى ؟ [/size]
[size=25]فى الصلاة والذكر والعبادة ومساعدة المحتاجين والسعى فى الخيرات .أم امام[/size]
[size=25]شاشات التلفاز والكمبيوتر لمشاهدة ما لا يرضى الله وتضيع الاوقات فى ما لا [/size]
[size=25]طائل منه [/size]
[size=25]هل حببت الى استماع كلامك ؟ هل باعدت بينى وبين المعاصى ؟[/size]
[size=25]فان كانت هذه.. فالبشرى… البشرى ..انه رضا الرحمن إنه فضل الله فلانه يحبك حبب اليك الطاعة [/size]
[size=25]أم انها الاخرى " عياذا بالله " فذاك البعد عن الله وعلامة من [/size]
[size=25] [/size]
[size=25]قيل للحسن [b]رضيالله عنه: يا بصري! كم انا عند الله؟[/b][/size]
[size=25]فأجابه الحسن[b]: كمالله عندك[/b][/size]
[size=25][/size]
[size=25]وذكر الشيخ الكتور عمر عبد الكافى ان هذه المقولة كانت سبب فى هداية طبال خلف راقصة وتوبته الى الله[/size]
[size=25]وحدث ذلك على النحو التالى كما يروى هذا التائب [/size]
[size=25]توقفت سيارته أمام المسجد الذى يلقى فيه الكتور عمر محاضرته بسبب الزحام الشديد وتوقف حركة مرور الشارع من كثرة العربات المتواجدين بالمسجد [/size]
[size=25]ولكن برغم ضيقه الشديد من هذا الموقف الا انه أجبر على الاستماع لمحاضرته الشيخ وكان يشرح قول عطاء:[/size]
[size=25])اذا اردت ان تعرف عند الله مقامك فانظر فيما اقامك ([/size]
[size=25]وكانما أفاق من غيبوبة واستيقظ من نومه وبدء يتفكر فى حاله [/size]
[size=25]وكيف هى مكانته من ربه ويتسائل اهذه هى مكانتى طبال خلف راقصة ؟ هذا هو عملى ؟ [/size]
[size=25]وانتهت محاضرة الدكتور ولكن بدأت حياة جديدة لهذا الرجل [/size]
[size=25]تبدلت حياته وانقلبت رأسا على عقب [/size]
[size=25]من الله عليه بالتوبة ، والآوبة والعودة الى الصراط المستقيم [/size]
[size=25]ثبته الله وتقبل منه توبته وتجاوز عن خطيئته [/size]
[size=25]اللهم بدل أحوالنا إلى الحال الذى تحل علينا به رضاك فلا تسخط علينا أبدا [/size]
[size=25]اللهم وبصرنا بعيوبنا وأيقظنا من غفلتنا [/size]
[size=25]قبل يوم لا تنفعنا فيه توبة ولا آوبة [/size]
[size=25]اللهم خذ بناصيتى إليك أخذ الكرام عليك [/size]
[size=25]اللهم فأرض عني فإن لم ترض عني فأعف عني إن لم نستحق مقام الرضا [/size]
[size=25]فامنحنا مقام العفو[/size]
[size=25]يا الله ……يا الله[/size]
[size=25]مكانتى ومنزلتى عن الله محددة بأفعالي وأعمالى .[/size]
[size=25]!!!!![/size]
[size=25]فكلما كانت أعمالي صالحات واوقاتى فى الطاعات فمنزلتى طيبة [/size]
[size=25]أسأل نفسك[/size]
[size=25]اين اقمتنى يا خالقى ؟ افى طاعة ؟ أعلى خير ؟[/size]
[size=25]إسأل ربك وقل[/size]
[size=25]يارب[/size]
[size=25]عبدك هذا[/size]
[size=25]في الجنة أم في النار[/size]
[size=25]هل حببت الى اماكن الطهر والعبادة ؟[/size]
[size=25]من هم قدواتى ؟؟[/size]
[size=25]اقتديت بامهات المؤمنين الصحابيات الفضليات والصالحات العابدات [/size]
[size=25]من جلسائى وأصدقائى؟[/size]
[size=25]هل جالست من تدلنى على الخير وتدفعنى الى التمسك بدينى [/size]
[size=25]أم صادقت من تضيع أوقاتى بقيل وتدفعنى الى معصيتك [/size]
[size=25]ما أعمالى وما نواياى ؟[/size]
[size=25]نوافل ..زيارة مريض …صلة أرحام .. أم الخروج الى الاسواق ومتابعة الموضات واخبار الفنانين والفنانات !![/size]
[size=25]كيف أقضى اوقاتى ؟ [/size]
[size=25]فى الصلاة والذكر والعبادة ومساعدة المحتاجين والسعى فى الخيرات .أم امام[/size]
[size=25]شاشات التلفاز والكمبيوتر لمشاهدة ما لا يرضى الله وتضيع الاوقات فى ما لا [/size]
[size=25]طائل منه [/size]
[size=25]هل حببت الى استماع كلامك ؟ هل باعدت بينى وبين المعاصى ؟[/size]
[size=25]فان كانت هذه.. فالبشرى… البشرى ..انه رضا الرحمن إنه فضل الله فلانه يحبك حبب اليك الطاعة [/size]
[size=25]أم انها الاخرى " عياذا بالله " فذاك البعد عن الله وعلامة من [/size]
[size=25] [/size]
[size=25]قيل للحسن [b]رضيالله عنه: يا بصري! كم انا عند الله؟[/b][/size]
[size=25]فأجابه الحسن[b]: كمالله عندك[/b][/size]
[size=25][/size]
[size=25]وذكر الشيخ الكتور عمر عبد الكافى ان هذه المقولة كانت سبب فى هداية طبال خلف راقصة وتوبته الى الله[/size]
[size=25]وحدث ذلك على النحو التالى كما يروى هذا التائب [/size]
[size=25]توقفت سيارته أمام المسجد الذى يلقى فيه الكتور عمر محاضرته بسبب الزحام الشديد وتوقف حركة مرور الشارع من كثرة العربات المتواجدين بالمسجد [/size]
[size=25]ولكن برغم ضيقه الشديد من هذا الموقف الا انه أجبر على الاستماع لمحاضرته الشيخ وكان يشرح قول عطاء:[/size]
[size=25])اذا اردت ان تعرف عند الله مقامك فانظر فيما اقامك ([/size]
[size=25]وكانما أفاق من غيبوبة واستيقظ من نومه وبدء يتفكر فى حاله [/size]
[size=25]وكيف هى مكانته من ربه ويتسائل اهذه هى مكانتى طبال خلف راقصة ؟ هذا هو عملى ؟ [/size]
[size=25]وانتهت محاضرة الدكتور ولكن بدأت حياة جديدة لهذا الرجل [/size]
[size=25]تبدلت حياته وانقلبت رأسا على عقب [/size]
[size=25]من الله عليه بالتوبة ، والآوبة والعودة الى الصراط المستقيم [/size]
[size=25]ثبته الله وتقبل منه توبته وتجاوز عن خطيئته [/size]
[size=25]اللهم بدل أحوالنا إلى الحال الذى تحل علينا به رضاك فلا تسخط علينا أبدا [/size]
[size=25]اللهم وبصرنا بعيوبنا وأيقظنا من غفلتنا [/size]
[size=25]قبل يوم لا تنفعنا فيه توبة ولا آوبة [/size]
[size=25]اللهم خذ بناصيتى إليك أخذ الكرام عليك [/size]
[size=25]اللهم فأرض عني فإن لم ترض عني فأعف عني إن لم نستحق مقام الرضا [/size]
[size=25]فامنحنا مقام العفو[/size]