رايات إسلامية

هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ 829894
ادارة المنتدي هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رايات إسلامية

هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ 829894
ادارة المنتدي هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ 103798

رايات إسلامية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
رايات إسلامية

معا لتقديم أفضل الخدمات على نهج أهل السنة والجماعة

شريط إعلانات الإدارة
      هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ Moz-screenshotإدارة منتديات رايات إسلامية ترحب بالسادة الزائرين والأعضاء وتتمنى لكم أن تفيدوا وتستفيدوا
هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ C5c3bc10
  إدارة المنتدى تعتذر عن الإعلانات فى أعلى وأسفل المنتدى فليس لنا دخل فيها فهى موضوعة من أصحاب السيرفر
جدد نيتك بالتواجد فى المنتدى ولا تجعله يلهيك عن أداء الصلوات والواجبات الأخرى

    هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟

    الداعى لله ورسوله
    الداعى لله ورسوله
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 736
    الدولة : مصر
    النوع : ذكر
    نقاط : 6894
    تاريخ التسجيل : 20/08/2009
      : أذكر ربك
    رسالتى : نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فإذا ارتضينا العزة بغيره أذلنا الله

    أصلح النية
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى
    رواه البخارى ومسلم

    هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟ Empty هل المسلمين حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟

    مُساهمة من طرف الداعى لله ورسوله الثلاثاء مارس 30, 2010 6:41 am

    من هو المسلم؟




    إن كلمة الإسلام
    بمعناها اللغوى والشرعى، هى الدليل الهادى لنا للتعريف بمعنى المسلم، ذلك
    أننا حينما نتحدث عن المسلم فإننا لا نتحدث عن فطرة وطبع ولكن نتحدث عن
    طابع مكتسب، وهذا الطابع هو الطابع الإسلامى، وهذا يقودونا للتحدث عن
    الإسلام.

    ولأن الشخصية
    الأسلامية قد تحققت أكمل ما تكون فى رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن
    المنطق يقودونا إلى أتخاذه النموذج المفترض فى شخصية المسلم. ، إذن لو
    تعرفت على محمد صلى الله عليه وسلم لتعرفت على من هو المسلم وكيف يتصرف فى
    المواقف المختلفة، وهذا أحد مقاصد هذا الكتاب إن تتعرف على محمد صلى الله
    عليه وسلم فتتعرف على المسلم.

    والمسلم لغة ((هو
    المخلص لله فى عبادته، من قولهم سلم الشىء لفلان خلص له، فالإسلام معناه
    إخلاص الدين والعقيدة لله تعالى))

    ومن التعريف السابق
    فإن هذا اللفظ (الإسلام) لا يشير إلى

    1-شخص معين مثل
    البوذية التى تشير إلى بوذا والزرادتشية التى تشير إلى زرادتش.

    2-ولا إلى شعب معين
    كما تشير اليهودية إلى شعب بذاته.

    3-ولا إلى إقليم أو
    بلد معين كما تشير النصرانية.

    4-ولا إلى زمن
    يحدها.

    فهذه الكلمة تضعنا
    فى جو عالمى مطلق، غير محدود ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم، فمن التعريف
    السابق يكون كل الأنبياء من المسلمين وهذه حقيقة يقرها القرآن فى أكثر من
    موضع، فموسى عليه السلام رسول مسلم لليهود، وكذلك سائر الأنبياء والمرسلين.




    ولكن هل المسلمين
    حاليا يمثلوا فكر محمد صلى الله عليه وسلم؟

    حتى نجاوب على هذا
    السؤال عليك أن تقارن بين فترتين من التاريخ فترة أنتشر فيها أصحاب محمد
    صلى الله عليه وسلم فى العالم كله وملكوا معظمه وهذه حقيقة لا جدال فيها
    والفترة الحالية حيث أن المنتسبين إلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم كثير
    ولكنهم أذل أهل الأرض وما يتم به أهل الفترة الحالية هو بعدهم التام عن
    حياة محمد صلى الله عليه وسلم ومنهجه، فقد أمر محمد صلى الله عليه وسلم
    بعدم الكذب والرشوة والزنا والسرقة وأقامة العدل وعدم الظلم والرحمة وكفالة
    اليتيم وإكرام الضيف، وكل ما عليك أن تعبر هذا الكتيب عبورا لترى من أقوال
    محمد صلى الله عليه وسلم وماذا فعل، ولتتأكد أن معظم المسلمين اليوم
    لايتبعون محمد إلا أسما.



    ما هو مفهوم
    الرسول عند المسلمين؟

    النبِىّ فى لغة
    العرب وصف من النبأ، وهو الخبر المفيد لما له شأن مهم، أو هو من النبوة وهى
    الرفعة والشرف وهو من أوحى الله إليه وحيا، فإن أمر بتليغة كان رسولا، فكل
    رسول نبى، وما كل نبى رسول (الوحى المحمدى 10)، فمحمد عند المسلمين هو نبى
    ورسول من الله كلفة الله تعالى بتبليغ رسالة الإسلام لكى تكون آخر رسالات
    السماء إلى الأرض وهوالرحمة التى أدخرها الله تعالى لعباده فى آخر الزمان.





    هل المسلمين
    أشرار؟

    يقول محمد صلى الله
    عليه وسلم ((تبسمك فى وجه أخيك صدقة))، وأخبرنا أن رجلا دخل الجنة لآنه
    قطع شجرة تسد الطريق فهل مثل هذه التصرفات تصدر من شرير يرد أن يضر الناس،
    ولكنه كان رحمة خاصة للمؤمنين وعامة للأنسانية كلها بل قل للعالم كله ، كما
    قرر القرآن ((وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين))، ونكتفى هنا بهذا القدر حيث
    أنه بقرأة باقى المواضيع سوف يتسنى لك أن تجيب بنفسك على هذا السؤال.





    هل المسلمين
    يقبلون الغير؟ (غير المسلمين)

    أجل عقد رسول الله
    صلى الله عليه وسلم المعاهدات مع اليهود وحاور النصارى، وهذه الحقيقة أقرها
    القرآن فى قوله تعالى ((وجادلهم بالتى هى أحسن)) فكيف تكون المجادلة بدون
    المقابلة والنقاش كما أن الله تعالى حدد طريقة المجادلة فحدها سبحانه بالتى
    هى أحسن، فلا ظلم.




    وعقدت كذلك المبايعات مع اليهود
    والدليل على ذلك هو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مات ودرعه مرهون عند
    يهودى، ولكن هذا بشريطة ألا يكون محارباً للمسلمين، فإن حاربهم أو أخرجهم
    من بيوتهم أو ساعد على حربهم أو أخراجهم من بيوتهم كان حقا على المسلمين أن
    يحاربوه بكافة الطرق المشروعة والعجيب أن طرق الحرب عندهم لها قانون عجيب
    شديد يقيدهم بإلا يقلتوا شيخاً ولا طفلاً ولا أمراءة ولايحرقوا بيتا أو
    يقطعوا شجرة بل عاقب محمد صلى الله عليه وسلم بعض أصحابة رضوان الله عليهم
    لتجرئهم على التعدى على هذه الحقوق، بل أكثر من ذلك فلقد قال محمد صلى الله
    عليه وسلم ((من قذف ذميا حد له يوم القيامة بسياط من نار)) فقلت لمكحول ما
    أشد ما يقال له قال يقال له يا ابن الكافر رواه الطبراني وفيه محمد محصن
    العكاشي وهو متروك-مجمع الزوائد


    فلو فهم
    المسلمون فكر محمد صلى الله عليه وسلم لتعاملوا مع غير المسلمين كما تعامل
    هو معهم صلى الله عليه وسلم
    .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 11:40 am